اول من شاهد الخليه هو العالم روبرت هوك………………الخلية عباره عن اصغر وحده في الكائن الحي وتتنوع انواع الخلايا و تنقسم الى خلايا حيوانيه و خلايا نباتيه وخلايا بكتيريه ولكل من مكونات مختلفه عن الاخر في الخلايا الحيوانيه.
تختلف عن الخلايا النباتيه تختلف عن الخلايا البكتيريه في الخلايا البكتيريه دقيقه جدا و متناهيه في الصغر لا يمكن رؤيتها بالعين الانسان يجب النظر اليها من خلال المجهر او التلسكوب للتمكن من رؤيتها بشكل واضح لانها اجسام صغيره جدا ومتناهي الصغر ليست كما الاشياء المحسوسه والمرئيه بالعين
اول من شاهد الخليه هو العالم روبرت هوك
اكتشف الخلايا العالم روبرت هوك حيث قام بجلب قطعه من نبات الفلين وقام بوضعها على المجهر وراى انها تتكون من وحدات صغيره و متراصه على شكل مربعات صغيره وتحتوي على شعيرات وجزيئات مختلفه عرف انها هي الخليه واكتشف انه للنباتات خلايا مختلفه لها عده مكونات بعد ذلك تم اكتشاف الخلايا الحيوانيه ومم تتكون الخلايا الحيوانيه من السيتوبلازم ومكونات أخرى ثانية وبعد ذلك اكتشفوا الخلايا البكتيريه وهي اصغر انواع الخلايا الموجوده كما ان جسم الانسان يحتوي على العديد من الخلايا والشعيرات هو الشرايين والاورده هو الجلد والشعر والعديد من المكونات التي خلقها الله سبحانه وتعالى
الاجابه
العباره صحيحه
أول من شاهد الخلية هو العالم
الخليه
هي أصغرُ وَحْدَةٍ حَيَّةٍ، وأنها الوحدةُ البِنْيَوِيَّةُ والوَظِيفِيَّةُ الأساسيةُ لجميعِ الكائناتِ الحيةِ. معنى كونِها وحدةً بنيويةً هو أن بناءَ كلِّ كائنٍ حيٍّ بأَنْسِجَتِه وأعضائه ناتجٌ عن تآلفِ عددٍ كبيرٍ من الخَلَايَا؛ وبهذا المعنى تُعرَفُ الخلايا على أنها «لَبِناتُ الحياةِ». أما كونُها وحدةً وظيفيةً فمعناه أن جميعَ وظائفَ الجسمِ الكبرى ناجمةٌ عن مجموعِ الوظائفِ التي تؤديها كلُّ خليةٍ على حِدَةٍ. تتعذرُ رؤيةُ الخلايا بالعينِ المجردةِ لصغرِ حجمِها؛ ولمشاهدتِها يعتمدُ العلماءُ على المِجْهَرِ. يُدعَى العِلْمُ الذي يُعنَى بدراسةِ الخلايا علمَ الأحياءِ الخَلَوِيَّ.
اِكتشفَ العالِمُ الإنجِليزيُّ رُوبِرْت هُوك الخلايا عبر مشاهداتِه المجهريةِ التي وثّقَها ونشرَها في عامِ 1665 مـ (1075 هـ). وهو نفسُه من سمّاها بالإنجِليزية «cells»، التي تعني غُرَفَ الصَوَامِعِ أو الأَدْيِرَةِ حيثُ يَتَعَبَّدُ رهبانُ النصارى، وذلك لما بينهما من شَبَهٍ. سُمِّيَتْ بالعربيةِ «خلايًا» لمشابهتِها خلايا النحلِ. في ألمانِيا القرنِ الـ19 مـ (الـ13 هـ)، برزتْ نظريةُ الخليةِ التي انتهتْ إلى (أ) أن جميعَ الأحياءِ تُكَوِّنُها خليةٌ واحدةٌ أو أكثرُ، (ب) وأن الخليةَ هي الوحدةُ البنيويةُ للحياةِ، (ج) وأنها لا تنشأُ إلا نتيجةَ انقسامِ خليةٍ سابقةِ الوجودِ تُدعَى «خليةً أُمًّا».
تُصنَّفُ الأحياءُ إلى كائناتٍ وَحِيدَةِ الخليةِ، كالبَكْتِيرِيَا، وأخرى مُتَعَدِّدَةِ الخلايا، كالنباتِ والحيوانِ. أغلبُ وحيداتِ الخليةِ لا تُرَى بالعينِ المجردةِ، ولذلك تُعَدُّ أحياءً دقيقةً (مِكْرُوبات). أما متعدداتُ الخلايا فمنها الدقيقُ ومنها الجَسِيمُ كالحوتِ الأزرقِ الذي يُعَدُّ أكبرَ حيوانٍ عاشَ على الإطلاقِ. تنتظمُ الخلايا عند متعدداتِ الخلايا الأكثرِ تعقيدًا في أنسجةٍ تُشَكِّلُ مستوى تنظيمٍ وسيطٍ بين الخليةِ والعضوِ؛ تؤدي خلايا النسيجِ الواحدِ نفسَ الوظيفةِ، وتشتركُ في الأصلِ، ولها نفسُ الشكلِ. تُصنَّفُ الأحياءُ أيضًا إلى كائناتٍ بدائيةِ النَواةِ، وهي جميعًا وحيدةُ الخليةِ، وأخرى حقيقيةِ النوى، منها ما هو وحيدُ الخليةِ ومنها ما هو متعددُ الخلايا.
